أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
] اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْـحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ [
من قالها حين يصبح أجُير من الجن حتى يمسي ومن قالها حين يمسي أجُير منهم حتى يصبح، أخرجه الحاكم1/562، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1/273، وعزاه إلى النسائي والطبراني وقال: إسناد الطبراني جيد.
اللَّهُمَ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ([1]) لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ
[1]) أقر وأعترف.
من قالها موقناً بها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها موقناً بها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة. أخرجه البخاري 7/150، والنسائي، برقم 9752، والترمذي، برقم 3391.
- «اللّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَة عَرْشِكَ، وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ، أَنَّكَ أَنتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ
وَرَسُولُك»(أربع مرات)
من قالها حين يصبح أو يمسي أربع مرات أعتقه الله من النار. أخرجه أبو داود 4/317، والبخاري في الأدب المفرد، والنسائي في عمل اليوم والليلة، وابن السني، وحسن سماحة الشيخ ابن باز إسناد النسائي وأبي داود في تحفة الأخيار ص26
«اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نَعْمَةٍ أَوْ بَأَحَـدٍ مِنْ خَلْـقِـكَ فَمِـنْـكَ وَحْـدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ»
من قالها حين يصبح فقد أدّى شكر يومه، ومن قالها حين يمسي فقد أدى شكر ليلته. أخرجه: أبو داود4/318، والنسائي في عمل اليوم والليلة برقم 7، وابن السني برقم 41، وابن حبان«موارد» رقم 2361، وحسن ابن باز إسناده في تحفة الأخيارص24.
حَسْبِي اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ العَظِيم» (سبع مرات)
من قالها سبع مرات حين يصبح وحين يمسي كفاه الله ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة. أخرجه ابن السني مرفوعاً، برقم71، وأبو داود، موقوفاً، 4/321، وصحح إسناده شعيب وعبد القادر الأرناؤوط. انظر: زاد المعاد 2/376.
«بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّميْعُ الْعَلِيمُ» (ثلاث مرات)
من قالها إذا أصبح ثلاثاً وإذا أمسى ثلاثاً لم يضره شيء، وفي رواية أبي داود، 4/323: «من قالها إذا أصبح ثلاثاً لم يصبه فجاءة بلاء حتى يمسي، ومن قالها إذا أمسى ثلاثاً لم تصبه فجاءة حتى يصبح))، وأخرجه الترمذي،5/465، وابن ماجه، وأحمد. انظر: صحيح ابن ماجه، 2/332، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص39
رَضَيتُ بِاللهِ رَبّاً، وَ بِالإِسْلاَمِ دِيْناً، وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِياً» (ثلاثا
من قالها ثلاث مرات حين يصبح وحين يمسي إلا كان حقاً على الله أن يرضيه يوم القيامة. أحمد، 4/337، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 4، وابن السني، برقم 68، والترمذي، 5/465. وحسنه ابن باز في تحفة الأخيار، ص39، وأخرجه أبو داود، 4/318، ولفظه: «... وبمحمد رسولاً»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» (مائة مرة).
من قالها مائة مرة حين يصبح وحين يمسي لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مــثل ما قــال أو زاد عليـه. أخــرجــه مسلم، 4/ 2071.
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْـحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير» (عشرات مرات)
من قالها حين يصبح عشر مرات كتب الله له عشر حسنات ومحا عنه عشر سيئات وكُنّ له بقدر عشر رقاب وأجاره الله من الشيطان،ومن قالها حين يمسي كان له مثل ذلك. أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 24، وصحح إسناده العلامة الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 1/272، وجاء في فضـلـها ما رواه أبو هريرة t عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، من قالها عشر مرات حين يصبح كتب الله له بها مائة حسنة، ومحا عنه بها مائة سيئة، وكانت له عدل رقبة وحُفِظَ بها يومئذ حتى يمسي، ومن قالها مثل ذلك حين يمسي كان له مثل ذلك – أخرجه أحمد في المسند بتحقيق أحمد شاكر، برقم 8704، 16/293، وحسن إسناده سماحة الشيخ ابن باز في تحفة الأخيار، ص44.
«سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ: عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ» (ثلاث مرات إذا أصبح)
خَرجَ النبي صلى الله عليه و سلم من عند جويرية رَضِيَ اللهُ عَنْهَا حين صلى الصبح وهي في مسجدها ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال: «مازلت على الحالة التي فارقتك عليها؟» قالت: نعم، فقال: «لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن..» ثم ذكر هذا التسبيح،أخرجه مسلم، 4/2090.
أَسْتَغْفِرُ الله وَأَتُوبُ إِلِيْهِ» مائة مرة في اليوم
لقوله صلى الله عليه و سلم: «يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة» البخاري مع الفتح، 11/101. وقال: «إنه ليُغان على قلبي وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة» مسلم، 4/2075
«أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التَّامَّاتِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ» (ثلاث مرات إذا أمسى)
من قالها حين يمسي ثلاث مرات لم تضره حُمَةٌ تلك الليلة- والحمة: السم، وقيل: لدغة كل ذي سم – أخرجه أحمد، 2/290، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 590، وابن السني، برقم 68، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه، 2/266، وانظر: صحيح الترمذي، 3/187، وحسـن إسناده ابن باز في تحفة الأخيار، ص45.
«اللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» (عشر مرات)
قال صلى الله عليه و سلم
: من صلى عليَّ حين يصبح عشراً وحين يسمي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة» أخرجه الطبراني، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: ((رواه الطبراني بإسنادين أحدهما جيد))، 10/120، وحسن إسناده العلامة الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 1/273.
والأفضل أن يقول: «اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد» البخاري مع الفتح، 6/408. وانظر: زاد المعاد، 2/392.
بسم الله الرحمن الرحيم
] اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْـحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ [
من قالها حين يصبح أجُير من الجن حتى يمسي ومن قالها حين يمسي أجُير منهم حتى يصبح، أخرجه الحاكم1/562، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1/273، وعزاه إلى النسائي والطبراني وقال: إسناد الطبراني جيد.
اللَّهُمَ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ([1]) لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ
[1]) أقر وأعترف.
من قالها موقناً بها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها موقناً بها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة. أخرجه البخاري 7/150، والنسائي، برقم 9752، والترمذي، برقم 3391.
- «اللّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَة عَرْشِكَ، وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ، أَنَّكَ أَنتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ
وَرَسُولُك»(أربع مرات)
من قالها حين يصبح أو يمسي أربع مرات أعتقه الله من النار. أخرجه أبو داود 4/317، والبخاري في الأدب المفرد، والنسائي في عمل اليوم والليلة، وابن السني، وحسن سماحة الشيخ ابن باز إسناد النسائي وأبي داود في تحفة الأخيار ص26
«اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نَعْمَةٍ أَوْ بَأَحَـدٍ مِنْ خَلْـقِـكَ فَمِـنْـكَ وَحْـدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ»
من قالها حين يصبح فقد أدّى شكر يومه، ومن قالها حين يمسي فقد أدى شكر ليلته. أخرجه: أبو داود4/318، والنسائي في عمل اليوم والليلة برقم 7، وابن السني برقم 41، وابن حبان«موارد» رقم 2361، وحسن ابن باز إسناده في تحفة الأخيارص24.
حَسْبِي اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ العَظِيم» (سبع مرات)
من قالها سبع مرات حين يصبح وحين يمسي كفاه الله ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة. أخرجه ابن السني مرفوعاً، برقم71، وأبو داود، موقوفاً، 4/321، وصحح إسناده شعيب وعبد القادر الأرناؤوط. انظر: زاد المعاد 2/376.
«بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّميْعُ الْعَلِيمُ» (ثلاث مرات)
من قالها إذا أصبح ثلاثاً وإذا أمسى ثلاثاً لم يضره شيء، وفي رواية أبي داود، 4/323: «من قالها إذا أصبح ثلاثاً لم يصبه فجاءة بلاء حتى يمسي، ومن قالها إذا أمسى ثلاثاً لم تصبه فجاءة حتى يصبح))، وأخرجه الترمذي،5/465، وابن ماجه، وأحمد. انظر: صحيح ابن ماجه، 2/332، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص39
رَضَيتُ بِاللهِ رَبّاً، وَ بِالإِسْلاَمِ دِيْناً، وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِياً» (ثلاثا
من قالها ثلاث مرات حين يصبح وحين يمسي إلا كان حقاً على الله أن يرضيه يوم القيامة. أحمد، 4/337، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 4، وابن السني، برقم 68، والترمذي، 5/465. وحسنه ابن باز في تحفة الأخيار، ص39، وأخرجه أبو داود، 4/318، ولفظه: «... وبمحمد رسولاً»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» (مائة مرة).
من قالها مائة مرة حين يصبح وحين يمسي لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مــثل ما قــال أو زاد عليـه. أخــرجــه مسلم، 4/ 2071.
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْـحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير» (عشرات مرات)
من قالها حين يصبح عشر مرات كتب الله له عشر حسنات ومحا عنه عشر سيئات وكُنّ له بقدر عشر رقاب وأجاره الله من الشيطان،ومن قالها حين يمسي كان له مثل ذلك. أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 24، وصحح إسناده العلامة الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 1/272، وجاء في فضـلـها ما رواه أبو هريرة t عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، من قالها عشر مرات حين يصبح كتب الله له بها مائة حسنة، ومحا عنه بها مائة سيئة، وكانت له عدل رقبة وحُفِظَ بها يومئذ حتى يمسي، ومن قالها مثل ذلك حين يمسي كان له مثل ذلك – أخرجه أحمد في المسند بتحقيق أحمد شاكر، برقم 8704، 16/293، وحسن إسناده سماحة الشيخ ابن باز في تحفة الأخيار، ص44.
«سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ: عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ» (ثلاث مرات إذا أصبح)
خَرجَ النبي صلى الله عليه و سلم من عند جويرية رَضِيَ اللهُ عَنْهَا حين صلى الصبح وهي في مسجدها ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال: «مازلت على الحالة التي فارقتك عليها؟» قالت: نعم، فقال: «لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن..» ثم ذكر هذا التسبيح،أخرجه مسلم، 4/2090.
أَسْتَغْفِرُ الله وَأَتُوبُ إِلِيْهِ» مائة مرة في اليوم
لقوله صلى الله عليه و سلم: «يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة» البخاري مع الفتح، 11/101. وقال: «إنه ليُغان على قلبي وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة» مسلم، 4/2075
«أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التَّامَّاتِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ» (ثلاث مرات إذا أمسى)
من قالها حين يمسي ثلاث مرات لم تضره حُمَةٌ تلك الليلة- والحمة: السم، وقيل: لدغة كل ذي سم – أخرجه أحمد، 2/290، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 590، وابن السني، برقم 68، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه، 2/266، وانظر: صحيح الترمذي، 3/187، وحسـن إسناده ابن باز في تحفة الأخيار، ص45.
«اللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» (عشر مرات)
قال صلى الله عليه و سلم
: من صلى عليَّ حين يصبح عشراً وحين يسمي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة» أخرجه الطبراني، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: ((رواه الطبراني بإسنادين أحدهما جيد))، 10/120، وحسن إسناده العلامة الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 1/273.
والأفضل أن يقول: «اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد» البخاري مع الفتح، 6/408. وانظر: زاد المعاد، 2/392.